يصادف بعد غدا الاربعاء 30 ابريل الذكري العاشره لرحيل شاعرنا نزار قباني
نزار والسودان قصه حب متبادل وكان نزار يصفنا كسودانيين بقاروره من العطر وبستان من الاحاسيس وتصفه ابنته الصغري عائشه بانه بيوتي اي رب عائله يعيش في بيته وسط عائلته في هدؤ بعيدا عن السهرات وما وراءها وتلك صوره مغايره لصوره نزار التي رسمتها بعض اشعاره الطليقه
في ذكري رحيلك العاشره فارس الشعر ندعو لك بالرحمه والمغفره وجنات الخلود