ســــــــــــــرى للغاية

تسامرنا تلك الليلة
تموجنا
معاً
رسمت خطواتنا على ساحل إلقاء
رحلة تقاربنا
امتزجت أرواحنا ..برمال شاطئ العشق
وبحثنا في جميع مرافئ الأمان
عن كوخ يؤوينا
لحظة..دفء
كنت تسرد عن نهمك
في الغربة للدفء
لم تكن سوى لحظات ...
وأنت تشعل
شمعة ..ود..لتلفني- بصمت
وتلحمني بدروبك
التي ..
أدهشتني وأجهشتني
في سحرك ..
تبعثرت كل لغاتي
لتترجم ضعفي ..
إمام صوتك
وعطرك

صمت
وهو بقراء أفكاري
بحذر
يفضح ..أنفاسي ..وهى تختلس الرغبة بالالتصاق به
هاهو
يتقن الولوج نحوى
بهدوء- وثقه
أربكني ذلك الطيف..وهو يداعبني

تشاغلت ..بخصلات شعري
وهى تهرب من اناملى
وانأ استمد منها قوة الوقت

تقدمت خطوتك نحوى
استدرت إلى تلك الطاولة
وانأ استمد الروح ..
بتلك الفاضة ووردتها ..الجافة
تقدمت
ارتجفت

همس ..
هل أحظى بعطرك الأنثوي الذي ..
كما تدرين ـ يبهرني
جذبني ..فانثنيت خجلاً
لم أعيي مايحدث معي في تلك اللحظات .

. أخذتني الصاعقة ..
والشهقات ..
عندما لامستني أنفاسك
وشفتاك ..
وقيدتني ..
بأسلاك ..ممغنطة
اذابتني
كالسكر في الماء
و
تسبقني قبلاتك..بقوة
قبل أن تحتويني ألأفكار

لكني اقاوم
اصرخ
دعني
ا
دعني
أتوسل للعابي
أبلل حنجرتي المبحوحة
لأجد شبح صوت
أعاند بة القدر

واردد
في جنة ..الحب
تضيع الفرص
تصبح لحظات الهوى
درساً ..يدرس للعشقين
حصص
/
/
أقاوم...
دعني اخط إبعادا جديدة لازمانك
وارسم حدودا جديدة لخرائط عشقك
وتوهانك
حتى لا كون ضحية
حكمك وسلطانك

اذهلتني الروعه حين تفوقتي عليها اميره الكلمه وفارسه الابداع انتي
دوما عرفناك كبيره بحرفك
نقيه بهمسك
بهيه بتواجدك
ومن جديد تؤكدين هذا الامر لا عدمناك ابدا

ابوحلا

]

[size=29]انا اهنيك من قلبي قدرت انك تبكيني
وحق الله يالغالي انا من القلب هنيتك

كدا روحي تعللها ولالي من يواسيني
وانا اللي بكل معني الحب والاحساس حبيتك

اهون عليك وحياتك كذا وحدي تخليني
تنسي عشرتي وتروح وعمري بلحظه ما نسيتك
حبيبي قول ما بقلبك اذا زعلان صافيني
تدري كم انا احبك وتدري كم صافيتك

انا مقدر علي زعلك ولا انك تجافيني
عساني ما تهني لو انا في يوم جافيتك

اريدك ماتصدقهم كل اللي حكو فيني
عذول وفيهم الغيره عشان بعمري انا
فديتك
جرح الاحبه [/size]

أنت تمنح حرفي وهجاً خاص بهذا القرب يا ابو حلا ،
عادة تبهرني الروح التي تتحسس الحرف حين تقرأه .
تعرف جغرافيته و تضاريسه .. تجوب أزقته ومدائنه ..
لقد رأيتك - في لحظه - تتفحص المكان ..
تتسرب بين الكلمات ، كحلم ..
سعيد أنا بك كثيراً ..

كل لحظة وانت روح تظلل لقانا مع الحرف

مودتى تتسابق مع امنياتى لك

حبيبتي
وحبيبت ..كل الاحبة

وما زلت انا هنا

استقي من ينبوع اعجابكـ

واشحن ذاكرتي من جمال تشجيعكـ

اتوق دوما لردودكــ

لاسطر لكـــــــــــى اعجابي بردودكـــ الجوهرية

فما وجدت ذهبا يليق بكلماتكــــــــ

فلا تحرميني هذا الشرف

وهو شرف مرورك

وتقبلى مني التحيـــــــــــة

ايتها النقية

أيتها الأنثى التى لاتكفيها القصيدة .. لأنها القصيدة التي لم تكتب بعد .. تمسكين بـ ياقة الحرف وتشدينه وراءك كـ ذنبٍ مغفور ، وتتفلَّتين من قبضة السحر الذي يتلبَّسك وأنتِ تقرئين ما أكتبه صلاة وابتهالا في محراب حرفك.

تعالى لتمسحى عن وجهي غبار النساء ..
وعن ذاكرتي فوضى المطارات ، وأجنحة العصافير ..!
فأنتِ الأنثى الوحيدة التي كشفت الحجاب عن نبوءات القصيدة عبر رشفة
تشبه المواء ، وذاكرة تهرب منها إليها.

وحين تكونين قارئة فنجان غجرية تضرب الرمل ، وتنصب خيمتها على أول الطريق المؤدية لمدينة الأنوثة المستحيلة .. تكونين أنتِ أول النساء ، وتبقى آخرهن ذكراكِ .. فـ منكِ ينبثق الضوء في العتمة ، ويصطف الفراش لإستقبال النور، ويشيع العطر اسراره للعامة .

كم أعشق عينيك ، لهما تلك النظرة الساحرة ، وتلك الرموش الفاتنة ، والابتسامة الفاتنة التي تغير كل ملامحك ، تُشعل في ذاتي الحنين لضمة اخرى على عجلٍ فأحمل لهفتي ، أخبئها لحلمٍ قادم.

لا أحد سواك استطاعني كلي .. واستباح قلاع عقلي ، والهدوء المستتر في ضجيج شاعر صاخب مثلى .. فـأنتِ وحدك من استطاع أن يفهمني وأن يمتلك مفاتيح الحياة فيما حولى .. ويدل روحي لطريق الأعالي في هواك .

دمتِ كما تشائين نجمة لا تبلغها الذاكرة .

تـــــــــــــــــــــــــــــــــــاجوج

اشكرك على عذوبة الحرف وصدق المشاعر

عزف القلم معزوفة الإبداع ..

فتراقصت الأوراق ..

وتمايلت الكلمات والحروف ..

أبحرتِ بروح التألق ..

وسبحتِ بروح الإبداع ..

قلم يكتب باحساس عجيب ..مذهل ..بتمكن وعذوبه ..

قلم يمارس التفرد و يحرض على تتبعه ..

فليدم هذا النبض وهذا الاحساس الجميل
..
تقبلي ارق التحايا

يا الله ...!
كيف لا اتآكل من الخجل حينما تغمروني بكل هذا الدفء ..؟!
سيدي
دائما ما يخجلني الإطراء ولا أجيد فن زخرفة الكلام...
ها أنت بحبر نزفي ترسم لوحة أهدتني فرحا وابتسام..
ها أنت بحرفك هنا تعزف سيمفونية جميلة طربت لها روحي ..

جعلتني ..اقول لنفسي
هل البريق يسكنك أم أنت تسكنه ؟
هل العطر يفوح من حروفك أم أن الحروف تفوح من عطركَ ؟
بربك كيف تنبت الكلمات بين أناملك جنائن ورد... ؟؟
ياااااااااااااااااااااااااااه
بوحك..فى احرفي قد فاق حد الأبداع
فوجدت نفسي تائهة في بحر معانيها
وجمال رونقها
ووجدتنى اردد
بشرى
من أقداحك أسقينى
سجدة خشوع في محراب الجمال لجلالة حرفك
دعاء..
اتلو فية ..ايات..الود
وصور ..السلام

جميـــــــــــــــــــــلة

يسمو المكان بحضورك
لانك
العطر والمطر الذى يملأ المكان بياضا ونورا

شكراً لمعانقتك ربيع قلبي

كل الود والغلا
لكى ايتها الجميله